تجربة التذوق في مشروع قهوة مختصة لا تقتصر على مجرد شرب القهوة؛ إنها رحلة لاكتشاف النكهات. يمكن للعميل تذوق فروق دقيقة في الطعم اعتمادًا على نوع الحبوب، منطقة الزراعة، وطريقة التحضير.
القهوة المختصة بناءً على تسمية إيرنا كنوتسن أو ( سبيشلتي كوفي)
رغم التحديات هناك، اليمن بتطلع قهوة فريدة جدًا، وغالبًا فيها طعم فواكه مجففة أو شوكولاتة.
قهوة ناعمة ومتوازنة جدًا، غالبًا فيها نكهة عسل أو حمضيات، ومن هناك جبنا محصول كارتاجو الكوستاريكي بإيحاءات المانجو والأناناس، ومحصول سان سلفادور بإيحاءات المشمش المجفف والفراولة.
خسارة المحصول: أي خطأ صغير في التحكم بالتخمر أو التجفيف قد يؤدي إلى فساد الحبوب بالكامل.
المعالجة: يتم معالجة القهوة بعد الحصاد إما بطريقة جافة أو رطبة.
التحميص عملية ديناميكية، والحماص الجيد يطور نفسه باستمرار من خلال التعلم من المزارعين، الفرق العلمية، والمستهلكين
في مشروع قهوة مختصة، يُعطى اختيار الحبوب الأولوية القصوى. تُزرع حبوب القهوة المختصة في مزارع محددة ومعروفة بجودة إنتاجها، وغالبًا ما يتم الحصول عليها من مزارع صغيرة تديرها عائلات تهتم بالتفاصيل الدقيقة للإنتاج.
الهوية تكون أكثر عمومية، حيث يُعتمد على جذب عدد كبير من العملاء بدلًا من التركيز على جودة المنتج أو التفرد في التجربة.
يتم غسل حبوب البن وتقشيرها، ومن ثم تعريضها لعملية التجفيف. تنتج هذه الطريقة قهوة نقية النكهة وحمضية متوازنة.
التحميص: يتم تحميص القهوة المختصة بشكل احترافي، مع مراعاة درجة الحرارة والوقت.
التنوع في طرق القهوة المختصة التحضير هو أحد العوامل التي تميز مشروع قهوة مختصة عن المقهى العادي.
التربة الخصبة: كل ما كانت التربة غنية، كل ما انعكس على جودة الحبوب.
القصة بتبدأ من عند المُزارع اللي بيهتم بزراعة الحبوب بعناية شديدة. والمُزارع مش بس بيزرع القهوة، ده بيعيش تفاصيل حياتها من أول البذور وحتى الحصاد.